 |
| طريقة غسل الرضيع حديث الولادة |
ومن العناصر الأساسية في عناية الأطفال الرضع المواظبة على نظافتهم وتغيير حفاضاتهم بانتظام.
سنتحدث في هذا المقال عن كيفية غسل الطفل حديث الولادة بشكل صحيح وسليم. تابعونا لتتعرفوا على المزيد من التفاصيل والنصائح الهامة حول هذا الموضوع المهم.
أساسيات تحميم الطفل الصغير
تحميم الطفل الصغير هو من الأمور الأساسية التي يتعرض لها الوالدان، وقد يحتاج الوالدان إلى المساعدة في بداية الأمر خاصةً إذا كان الطفل حديث الولادة. يحتاج تحميم الرضيع إلى اتباع إجراءات محددة ومراعاة بعض الأمور الهامة لضمان سلامة الطفل.أثناء تحميم الرضيع، يلزم الوالدين اختبار درجة حرارة المياه والتأكد من عدم وجود أي عوائق أو انزلاقات للحفاظ على سلامة الطفل. كما يجب التأكد من أن الطفل يجلس في مكان مستقر وآمن حتى لا يسقط.
بالإضافة إلى ذلك، يجب الاهتمام بتوفير ظروف الحرارة المناسبة في الغرفة قبل بدء عملية التحميم، وكذلك بعد الانتهاء منها. ويؤكد الأطباء على أهمية عدم استحمام الرضيع كثيرًا، حيث يكفي استحمامه مرة واحدة في الأسبوع في بداية الأمر.
مع تجفيفه جيدًا أثناء التحميم. إن التزام الوالدين بالأساسيات التي تساعد على تحميم الرضيع بشكل صحيح ليس فقط سيضمن سلامته بل سيساعد على تهدئته واسترخائه، ويجعل العملية سهلة ومريحة للغاية.
تحتاج الأمهات إلى معرفة أساليب حمل الرضيع بشكل صحيح لتحافظ على سلامته وراحته. وإليكم الخطوات التي يمكن اتباعها لحمل الرضيع بشكل صحيح:
1. تدعيم رأس الرضيع: عند حمل الرضيع، يجب تدعيم رأسه بلطف باستخدام يد واحدة، في حين تدعم الذراع الأخرى الجسم. يجب الحرص على نفخ عنق الرضيع بلطف.
2. استخدام اليد الصحيحة: يجب استخدام اليد اليمنى لحمل الرضيع إذا كنتِ يمينية، واليد اليسرى إذا كنتِ يسرية. وذلك لتحقيق الراحة والاستقرار بشكل أكبر.
3. دعم الجسم: بعد تدعيم الرأس، يجب أن تدعمي جسم الرضيع بشكل صحيح. يجب أن يكون الرضيع مرتاحًا ولطيفًا، وأن تكون ذراعكِ تدعم الجسم بينما تحافظ يدكِ الأخرى على رأسه.
4. الاستقرار والتوازن: يجب الحرص على الاستقرار والتوازن أثناء حمل الرضيع، والتأكد من عدم استخدام سطح غير مستقر.
5. تجنب الإجهاد: عليكِ تجنب الإجهاد والتعب بشكل كبير عند حمل الرضيع. يجب الحرص على تبديل الأيدي وإيجاد الراحة اللازمة لجسمكِ.
6. التواصل مع الرضيع: عند حمل الرضيع، يجب تواصلكِ معه من خلال الابتسام والحديث إليه بلطف. وذلك لإسعاده وجعله يشعر بالراحة والأمان.
7. العناية بصحة الرضيع: يجب الحرص على تجنب حمل الرضيع إذا كان يعاني من أي مشكلة صحية، والتأكد من أنه بحالة جيدة قبل الحمل.
8. الاحتفاظ بالمساحة اللازمة: يجب الحرص على الاحتفاظ بالمساحة اللازمة خلال حمل الرضيع، وذلك لتفادي التصادم مع الأشياء الأخرى.
9. الحرص على نظافة اليدين: يجب الحرص على نظافة اليدين جيدًا قبل حمل الرضيع، لتجنب نقل الجراثيم والأمراض إليه.
10. الحرص على تغذية الرضيع بشكل صحيح: يجب الحرص على تغذية الرضيع بشكل صحيح قبل حمله، والتأكد من أنه شبع ومرتاح للحمل.
باتباع هذه الخطوات، ستتمكن الأمهات من حمل الرضيع بشكل صحيح وآمن لصحته وراحته.
كيفية حمل طفلك الرضيع
كيفية حمل طفلك الرضيع بشكل صحيحتحتاج الأمهات إلى معرفة أساليب حمل الرضيع بشكل صحيح لتحافظ على سلامته وراحته. وإليكم الخطوات التي يمكن اتباعها لحمل الرضيع بشكل صحيح:
1. تدعيم رأس الرضيع: عند حمل الرضيع، يجب تدعيم رأسه بلطف باستخدام يد واحدة، في حين تدعم الذراع الأخرى الجسم. يجب الحرص على نفخ عنق الرضيع بلطف.
2. استخدام اليد الصحيحة: يجب استخدام اليد اليمنى لحمل الرضيع إذا كنتِ يمينية، واليد اليسرى إذا كنتِ يسرية. وذلك لتحقيق الراحة والاستقرار بشكل أكبر.
3. دعم الجسم: بعد تدعيم الرأس، يجب أن تدعمي جسم الرضيع بشكل صحيح. يجب أن يكون الرضيع مرتاحًا ولطيفًا، وأن تكون ذراعكِ تدعم الجسم بينما تحافظ يدكِ الأخرى على رأسه.
أقرأ ايضا: نوم الرضيع: نصائح لمساعدته على النوم ليلاً
4. الاستقرار والتوازن: يجب الحرص على الاستقرار والتوازن أثناء حمل الرضيع، والتأكد من عدم استخدام سطح غير مستقر.
5. تجنب الإجهاد: عليكِ تجنب الإجهاد والتعب بشكل كبير عند حمل الرضيع. يجب الحرص على تبديل الأيدي وإيجاد الراحة اللازمة لجسمكِ.
6. التواصل مع الرضيع: عند حمل الرضيع، يجب تواصلكِ معه من خلال الابتسام والحديث إليه بلطف. وذلك لإسعاده وجعله يشعر بالراحة والأمان.
7. العناية بصحة الرضيع: يجب الحرص على تجنب حمل الرضيع إذا كان يعاني من أي مشكلة صحية، والتأكد من أنه بحالة جيدة قبل الحمل.
8. الاحتفاظ بالمساحة اللازمة: يجب الحرص على الاحتفاظ بالمساحة اللازمة خلال حمل الرضيع، وذلك لتفادي التصادم مع الأشياء الأخرى.
9. الحرص على نظافة اليدين: يجب الحرص على نظافة اليدين جيدًا قبل حمل الرضيع، لتجنب نقل الجراثيم والأمراض إليه.
10. الحرص على تغذية الرضيع بشكل صحيح: يجب الحرص على تغذية الرضيع بشكل صحيح قبل حمله، والتأكد من أنه شبع ومرتاح للحمل.
باتباع هذه الخطوات، ستتمكن الأمهات من حمل الرضيع بشكل صحيح وآمن لصحته وراحته.
كم مرة يحتاج حديثو الولادة إلى الاستحمام؟
يتساءل الكثير من الأهل الجدد عن كم مرة يحتاج حديثو الولادة إلى الاستحمام. ويرى موقع "الكونسلتو" أن الأطفال الرضع لا يحتاجون إلى الاستحمام المتكرر كالكبار؛ حيث لا يتعرّقون أو يتسخون بنفس طريقة الكبار ويكون جلدهم أكثر حساسية.وتوصي "Mayo Clinic" بالبدء بتعلم أساسيات تحميم الرضيع حديث الولادة، وذلك باختبار درجة حرارة المياه والإمساك به بشكل آمن. ويدلّ التحقيقات الحديثة على أنه يمكن تأجيل أول استحمام للطفل بعد الولادة مباشرة حتى لا يضر بفروة الرأس.
ويشجع الرضاعة الطبيعية، وفقًا لدراستين في عام 2019. ويمكن للأهل الاستشارة مع الأطباء المختصين بشأن عدد مرات استحمام الطفل اللازمة لصحته ونظافته اليومية.
تحميم الطفل حديث الولادة يوميًا: نعم أم لا؟
Q: هل يجب تحميم الطفل حديث الولادة يوميًا؟A: لا.
Q: ما هي توصيات منظمة الصحة العالمية في هذا الصدد؟
A: توصي منظمة الصحة العالمية بتأخير حمام الطفل الأول حتى 24 ساعة بعد الولادة، أو الانتظار لمدة 6 ساعات على الأقل.
Q: ما هي أسباب تأخير تحميم الطفل الحديث الولادة؟
A: تأخير تحميم الطفل الحديث الولادة يساعد على:
- تجنب انخفاض درجة حرارة الجسم وانخفاض سكر الدم
- الحفاظ على المادة البيضاء شمعية التي تعمل كمرطب طبيعي وقد تكون لها خصائص مضادة للبكتيريا
- الحفاظ على جفاف الحبل السري قبل سقوطه.
Q: متى يجب تحميم الطفل الحديث الولادة؟
- الحفاظ على المادة البيضاء شمعية التي تعمل كمرطب طبيعي وقد تكون لها خصائص مضادة للبكتيريا
- الحفاظ على جفاف الحبل السري قبل سقوطه.
Q: متى يجب تحميم الطفل الحديث الولادة؟
A: يجب تحميم الطفل الحديث الولادة بعد مرور 24 ساعة على الولادة، أو عندما يكون الحبل السري جافًا وقد انفصل عن جسد الطفل.
Q: هل من الضروري تحميم الطفل الحديث الولادة يوميًا بعد تحميمه للمرة الأولى؟
A: لا، ليس من الضروري تحميم الطفل الحديث الولادة يوميًا.
Q: كم مرة يجب تحميم الطفل الحديث الولادة؟
A: ليس هناك حاجة لتحميم الطفل الحديث الولادة كل يوم، بل يمكن تحميمه مرة أسبوعيًا.
Q: ما هي الأساسيات التي يجب مراعاتها عند تحميم الطفل الحديث الولادة؟
A: تشمل الأساسيات:
- اختبار درجة حرارة المياه
- الإمساك بالطفل حديث الولادة على نحو آمن
- الاحتفاظ بالأدوات اللازمة على مسافة قريبة
- الحرص على جعل البيئة آمنة للطفل.
نذكركم أن هذه التوصيات هي اقتراحات قد تختلف باختلاف الحالات الطبية ويجب التأكد من صحة هذه التوصيات من قبل الطبيب المعالج.
تعرّفي على كيفية اختبار درجة حرارة المياه
في حياتنا اليومية قد نحتاج في بعض الأحيان إلى معرفة درجة حرارة المياه. ولكن ماذا يحدث إذا لم يكن لديك ترمومتر؟ إليكم طريقتين لمعرفة درجة حرارة الماء بدون استخدام ترمومتر.الطريقة الأولى:
تتضمن الانتباه لبعض العلامات الدالة على درجة حرارة الماء. إذا كنتم تريدون معرفة ما إذا كان الماء باردًا أم دافئًا، يمكنكم استخدام يدكم. إذا كان الماء باردًا، ستشعرون بالبرودة عندما تضعون يدكم في الداخل.
وعلى العكس، إذا كان الماء دافئًا، ستشعرون بالدفء. وفي حال كان الماء ساخنًا، فسوف تشعرون بالحرارة وستنزعجون وربما تحتاجون إلى الانتظار قليلًا وتنتظرون حتى يبرد.
الطريقة الثانية:
الطريقة الثانية:
فهي باستخدام مستشعر درجة الحرارة المقاوم للماء وإظهار القراءة على شاشة العرض (OLED Display)، والذي يمكن استخدامه في قياس درجة حرارة الماء بدقة. ويستخدم هذا الجهاز ميزانًا حراريًا لقياس درجة حرارة الماء، ومن ثم يظهر القراءة على شاشة OLED Display.
يمكن استخدام المستشعر في قياس درجة حرارة الهواء أو السوائل بشكل عام، وهو يقيس درجة الحرارة بمدى يتراوح من (-55 ℃ إلى 125 ℃) بدقة ± 5.
تعتبر هذه الطريقتين مفيدة جدًا خاصة عندما لا يكون لديك ترمومتر، وتساعدك في معرفة درجة حرارة الماء بدقة وبسرعة، مما يجعل العملية أسهل وأكثر خبرة.
يمكن استخدام المستشعر في قياس درجة حرارة الهواء أو السوائل بشكل عام، وهو يقيس درجة الحرارة بمدى يتراوح من (-55 ℃ إلى 125 ℃) بدقة ± 5.
تعتبر هذه الطريقتين مفيدة جدًا خاصة عندما لا يكون لديك ترمومتر، وتساعدك في معرفة درجة حرارة الماء بدقة وبسرعة، مما يجعل العملية أسهل وأكثر خبرة.
ماذا تفعل إذا كان طفلك المولود حديثًا لا يحب الاستحمام؟
عندما يولد طفل حديثًا، يحتاج إلى الرعاية الكاملة من قبل أهله، ومن بين الأمور التي يحتاجها الطفل، هي الاستحمام. ومع ذلك، يمكن أن يكون الطفل الرضيع غير مستمتع بالاستحمام في البداية.وهذا شيء طبيعي. لذلك، يجب على الأهل تجربة بعض الطرق المختلفة لجعل الطفل يستمتع بالاستحمام. في المقام الأول، يمكن محاولة تحويل الاستحمام إلى وقت ممتع مع شخص ما، على سبيل المثال، الأم أو الأب، كما يمكن استخدام بعض الأدوات التي يحب الطفل اللعب بها، أو الغناء أثناء الاستحمام.
هذا سوف يساعد الطفل على الاستمتاع بالوقت المفتوح للأمهات والأباء، وفي النهاية، وجود قليل من التركيز والصبر سوف يتيح للأهل العثور على ما يعمل بشكل جيد لمولودهم الجديد.
الأساليب المساعدة في تهدئة الطفل أثناء الاستحمام
عندما يحين وقت استحمام طفلك الرضيع، قد يشعر الآباء والأمهات بالقلق والتوتر من أن الطفل قد يكون عرضة للأذى خلال الاستحمام، مما يؤدي إلى تعكير مزاج الطفل وجعل عملية الاستحمام تصبح متعبة للجميع.ومع ذلك، يمكن اتباع بعض الأساليب المساعدة في تهدئة الطفل أثناء الاستحمام، وجعل هذه العملية مريحة وممتعة لكل من الطفل والآباء والأمهات. فيما يلي بعض الأساليب التي يمكن استخدامها لتهدئة الطفل أثناء الاستحمام:
1. تحكم في درجة حرارة الماء
يجب التأكد من أن درجة حرارة الماء المستخدم في الاستحمام مناسبة للطفل ولا تسبب أي حروق أو جروح. يمكن استخدام ميزان حرارة خاص بالأطفال لضمان أن درجة حرارة الماء تتراوح بين 32-37 درجة مئوية.
2. استخدام اللعب أثناء الاستحمام
يمكن استخدام بعض الألعاب المائية الملونة والممتعة لجعل الطفل يستمتع بالاستحمام وينسى التوتر الذي قد يشعر به. يمكن استخدام الألعاب الناعمة التي يمكن للطفل التقاطها بسهولة واللعب بها خلال الاستحمام.
3. استخدام الغناء
يمكن استخدام الغناء لتهدئة الطفل وجعله يشعر بالراحة والأمان. يمكن للآباء والأمهات الغناء للطفل بأصوات هادئة ومريحة، أو تشغيل الموسيقى الناعمة التي يحبها الطفل.
4. الوقت المناسب للاستحمام
ينصح بأن يكون وقت الاستحمام في وقت يشعر فيه الطفل بالراحة والاسترخاء، مثل الصباح الباكر أو بعد تناول الطعام. يمكن استخدام الاستحمام كإستراتيجية مساعدة لنوم الطفل أثناء الليل.
5. استخدام مستحضرات العناية بالأطفال
ينصح باستخدام منتجات العناية بالأطفال الآمنة والموثوقة خلال الاستحمام، مثل الشامبو والصابون اللطيف على البشرة. يمكن استخدام الزيوت الطبيعية المهدئة للطفل في حال كانت بشرته جافّة.
6. استخدام الألوان الهادئة والإضاءة المناسبة
ينصح بإبقاء إضاءة الحمام خافتة واستخدام الألوان الهادئة المنعشة للبال، مما يتيح بيئة مريحة ومهدئة للطفل.
7. استخدام الإيماءات اللطيفة
يمكن استخدام الإيماءات اللطيفة والحنونة مثل التحدث بأصوات هادئة، وتقبيل الطفل، والتحدث إليه بصوت مهدئ. هذه الإيماءات تعطي الطفل الأمان والراحة خلال الاستحمام.
8. تجهيز الأدوات اللازمة
ينصح بتجهيز الأدوات اللازمة مثل الحوض، وكرسي الاستحمام، والمنشفة لتجنب البحث عنها خلال الاستحمام. يجب التأكد من وضعها في مكان مناسب وآمن.
9. التأكد من فعالية النظافة
يجب التأكد من فعالية النظافة أثناء الاستحمام والتأكد من تنظيف جميع أجزاء جسم الطفل، والتركيز على المناطق التي تعرضت للتعرّض للأوساخ أو الحروق أو القطرات المختلفة.
بتبني هذه الأساليب المساعدة، يمكن تهدئة الطفل أثناء الاستحمام وجعل هذه العملية مريحة وممتعة للجميع. يمكن استخدام هذه الأساليب لإرضاء الطفل وجعله يشعر بالراحة والاسترخاء خلال هذه الفترة الحساسة.
1. تحكم في درجة حرارة الماء
يجب التأكد من أن درجة حرارة الماء المستخدم في الاستحمام مناسبة للطفل ولا تسبب أي حروق أو جروح. يمكن استخدام ميزان حرارة خاص بالأطفال لضمان أن درجة حرارة الماء تتراوح بين 32-37 درجة مئوية.
2. استخدام اللعب أثناء الاستحمام
يمكن استخدام بعض الألعاب المائية الملونة والممتعة لجعل الطفل يستمتع بالاستحمام وينسى التوتر الذي قد يشعر به. يمكن استخدام الألعاب الناعمة التي يمكن للطفل التقاطها بسهولة واللعب بها خلال الاستحمام.
3. استخدام الغناء
يمكن استخدام الغناء لتهدئة الطفل وجعله يشعر بالراحة والأمان. يمكن للآباء والأمهات الغناء للطفل بأصوات هادئة ومريحة، أو تشغيل الموسيقى الناعمة التي يحبها الطفل.
4. الوقت المناسب للاستحمام
ينصح بأن يكون وقت الاستحمام في وقت يشعر فيه الطفل بالراحة والاسترخاء، مثل الصباح الباكر أو بعد تناول الطعام. يمكن استخدام الاستحمام كإستراتيجية مساعدة لنوم الطفل أثناء الليل.
5. استخدام مستحضرات العناية بالأطفال
ينصح باستخدام منتجات العناية بالأطفال الآمنة والموثوقة خلال الاستحمام، مثل الشامبو والصابون اللطيف على البشرة. يمكن استخدام الزيوت الطبيعية المهدئة للطفل في حال كانت بشرته جافّة.
6. استخدام الألوان الهادئة والإضاءة المناسبة
ينصح بإبقاء إضاءة الحمام خافتة واستخدام الألوان الهادئة المنعشة للبال، مما يتيح بيئة مريحة ومهدئة للطفل.
7. استخدام الإيماءات اللطيفة
يمكن استخدام الإيماءات اللطيفة والحنونة مثل التحدث بأصوات هادئة، وتقبيل الطفل، والتحدث إليه بصوت مهدئ. هذه الإيماءات تعطي الطفل الأمان والراحة خلال الاستحمام.
8. تجهيز الأدوات اللازمة
ينصح بتجهيز الأدوات اللازمة مثل الحوض، وكرسي الاستحمام، والمنشفة لتجنب البحث عنها خلال الاستحمام. يجب التأكد من وضعها في مكان مناسب وآمن.
9. التأكد من فعالية النظافة
يجب التأكد من فعالية النظافة أثناء الاستحمام والتأكد من تنظيف جميع أجزاء جسم الطفل، والتركيز على المناطق التي تعرضت للتعرّض للأوساخ أو الحروق أو القطرات المختلفة.
كيف يختار الوالدان شامبو ومنظف للأطفال؟
يحتاج الأطفال إلى عناية خاصة بشعرهم وفروة رؤوسهم للحفاظ على صحة شعرهم وفروة رأسهم، ومن أهم الخطوات للعناية بهما هو اختيار الشامبو والمنظف المناسبين لأنواع شعرهم وبشرتهم الحساسة. في هذا الدليل، سنوضح للوالدين كيفية اختيار شامبو ومنظف مناسبين لأطفالهم.الخطوة الأولى: دراسة نوع شعر الطفل
يجب على الوالدين معرفة نوع شعر الطفل قبل اختيار الشامبو. فإذا كان الشعر مجعدًا، فيجب استخدام شامبو ومنظف خاص بشعر المجعد. اما إذا كان الشعر طويلًا وناعمًا، فيجب البحث عن شامبو يعزز لمعان الشعر.
وإذا كان شعر الطفل دهنيًا، فيجب استخدام شامبو يساعد على إزالة الدهون دون أن يجفف الشعر. يجب على الوالدين الحرص على عدم استخدام منظفات قوية تسبب الجفاف والتقشير.
الخطوة الثانية: البحث على منتجات خالية من الكيماويات
تجنب الوالدين استخدام المنتجات التي تحتوي على العديد من المواد الكيميائية مثل الكبريت، والبارابين، والسيليكون، وغيرها من المكونات المضرة بشعر الأطفال المرهق. لذلك، يجب التأكد من أن الشامبو والمنظف خال من هذه المواد الضارة.
الخطوة الثالثة: الأفضل هو الطبيعي
تفيد استخدام المنتجات الطبيعية لشعر الأطفال، كالأعشاب والزيوت النباتية، في الحفاظ على الشعر والفروة مرطبين وناعمين. فتفادوا استخدام المنتجات التي تحتوي على مبيضات مسامية كالكحول، وصبغات طبيعية كالحناء، والتي يمكن أن تؤدي إلى جفاف الشعر.
الخطوة الرابعة: اهتم برائحة المنتج
عند اختيار الشامبو والمنظف المناسب للأطفال، يجب الانتباه إلى الرائحة. يفضل استخدام المنتجات الطبيعية التي لا تحتوي على روائح صناعية قوية.
الخطوة الخامسة: الحذر من التسريحات الشديدة
يجب عدم استخدام التسريحات الشديدة لشعر الأطفال، فهي تسبب ضررًا لفروة رأسهم، وقد يسبب ذلك في تفاقم مشكلات الفروة مثل الحكة والقشرة. يجب الاهتمام بالتسريحات اللطيفة التي لا تجعل الشعر مشدودًا بشكل كبير.
الخطوة السادسة: ابتعد عن المنتجات الرخيصة
لا توفر المنتجات الرخيصة لشعر الطفل الرعاية التي يحتاجها، حيث أن تلك المنتجات غالبًا ما تحتوي على مواد مضرة بالشعر. يجب دائمًا اختيار المنتجات عالية الجودة والطبيعية والتي تتناسب مع شعر طفلك بالتأكيد.
باختيار الشامبو والمنظف المناسبين لأطفالك، يمكنك الحفاظ على صحة شعرهم وفروة رؤوسهم وتجنب المشاكل الجلدية وحرقة العين. واستمتع بشعر صحي وناعم لأطفالك.
من اللحظة الأولى لولادة الطفل، يحتاج إلى العناية والرعاية للحفاظ على نظافة بشرته رطبة وصحية. وتعتبر الأجزاء الحساسة في جسم الطفل من أهم الأساسيات التي يجب أن يعتنى بها بعناية خاصة، وفي هذا الدليل ستجدون النصائح اللازمة لتنظيف الأجزاء الحساسة في جسم الطفل الرضيع بشكل سليم.
1- تنظيف سرّة المولود:
- يجب تنظيف سرّة المولود بعد سقوط الحبل السرّي في الروضة. وتعتبر سرّة المولود منطقة حساسة يجب التعامل معها بحذر.
- قم بتنظيف سرّة المولود عن طريق استخدام قطعة من القطن المبلولة بالماء الفاتر، وجففها جيدًا.
- يمكن استخدام الزيوت الخاصة بالأطفال بعد مرور أسبوع على سقوط الحبل السرّي.
- يجب عدم استخدام منتجات معطرة حول المنطقة لأنها قد تتسبب في التهيج.
- يجب تغيير الحفاضات بشكل منتظم لتفادي حدوث طفح جلدي.
2- تنظيف الأعضاء التناسلية:
- يجب تنظيف الأعضاء التناسلية بحرص، ويمكن القيام بالعملية أثناء تغيير الحفاضات.
- يجب استخدام قطعة من القطن المبلولة بالماء الفاتر، وتجفيف المنطقة جيدًا.
- يجب تفادي استخدام المنتجات المعطرة حول المنطقة لتجنب التهيج والحساسية.
- يجب أن يقوم الأبوان بنظافة الأعضاء التناسلية مرّة واحدة في اليوم على الأقل.
3- تنظيف الأنف والأذن:
- يجب تنظيف الأنف عن طريق استخدام القطن الناعم بحركة دائرية حول فتحة الأنف.
- يجب تفقد الأذنين باستمرار، وتوخي الحذر عند تنظيف الأذن لأنها منطقة حساسة.
- يجب استخدام قطعة قطن ناعمة مبلولة بالماء المغلي وجفّفها جيدًا.
- يجب تجنب استخدام الأدوات الحادة لتنظيف الأذن كالقطع أو الملقطات.
بهذه الطريقة، سيتمكن الأهل من تنظيف الأجزاء الحساسة في جسم الطفل الرضيع بشكل صحيح وبسهولة. ينصح بتنظيف هذه الأجزاء بشكل يومي للحفاظ على صحة الجلد الناعم وتفادي حدوث الالتهابات والتهيج.
نأمل أن تكون قد استفدتوا من هذه النصائح لغسل الطفل الحديث الولادة. إذا كان لديكم أي أسئلة أو تعليقات، فلا تترددوا في مشاركتها معنا في التعليقات أدناه. ونتطلع إلى الاتصال بكم في مقالاتنا المقبلة على موقع هاي مامي.
الخطوة الثانية: البحث على منتجات خالية من الكيماويات
تجنب الوالدين استخدام المنتجات التي تحتوي على العديد من المواد الكيميائية مثل الكبريت، والبارابين، والسيليكون، وغيرها من المكونات المضرة بشعر الأطفال المرهق. لذلك، يجب التأكد من أن الشامبو والمنظف خال من هذه المواد الضارة.
الخطوة الثالثة: الأفضل هو الطبيعي
تفيد استخدام المنتجات الطبيعية لشعر الأطفال، كالأعشاب والزيوت النباتية، في الحفاظ على الشعر والفروة مرطبين وناعمين. فتفادوا استخدام المنتجات التي تحتوي على مبيضات مسامية كالكحول، وصبغات طبيعية كالحناء، والتي يمكن أن تؤدي إلى جفاف الشعر.
الخطوة الرابعة: اهتم برائحة المنتج
عند اختيار الشامبو والمنظف المناسب للأطفال، يجب الانتباه إلى الرائحة. يفضل استخدام المنتجات الطبيعية التي لا تحتوي على روائح صناعية قوية.
يجب عدم استخدام التسريحات الشديدة لشعر الأطفال، فهي تسبب ضررًا لفروة رأسهم، وقد يسبب ذلك في تفاقم مشكلات الفروة مثل الحكة والقشرة. يجب الاهتمام بالتسريحات اللطيفة التي لا تجعل الشعر مشدودًا بشكل كبير.
الخطوة السادسة: ابتعد عن المنتجات الرخيصة
لا توفر المنتجات الرخيصة لشعر الطفل الرعاية التي يحتاجها، حيث أن تلك المنتجات غالبًا ما تحتوي على مواد مضرة بالشعر. يجب دائمًا اختيار المنتجات عالية الجودة والطبيعية والتي تتناسب مع شعر طفلك بالتأكيد.
باختيار الشامبو والمنظف المناسبين لأطفالك، يمكنك الحفاظ على صحة شعرهم وفروة رؤوسهم وتجنب المشاكل الجلدية وحرقة العين. واستمتع بشعر صحي وناعم لأطفالك.
كيفية تنظيف الأجزاء الحساسة في جسم الطفل الرضيع؟
من اللحظة الأولى لولادة الطفل، يحتاج إلى العناية والرعاية للحفاظ على نظافة بشرته رطبة وصحية. وتعتبر الأجزاء الحساسة في جسم الطفل من أهم الأساسيات التي يجب أن يعتنى بها بعناية خاصة، وفي هذا الدليل ستجدون النصائح اللازمة لتنظيف الأجزاء الحساسة في جسم الطفل الرضيع بشكل سليم.
1- تنظيف سرّة المولود:
- يجب تنظيف سرّة المولود بعد سقوط الحبل السرّي في الروضة. وتعتبر سرّة المولود منطقة حساسة يجب التعامل معها بحذر.
- قم بتنظيف سرّة المولود عن طريق استخدام قطعة من القطن المبلولة بالماء الفاتر، وجففها جيدًا.
- يمكن استخدام الزيوت الخاصة بالأطفال بعد مرور أسبوع على سقوط الحبل السرّي.
- يجب عدم استخدام منتجات معطرة حول المنطقة لأنها قد تتسبب في التهيج.
- يجب تغيير الحفاضات بشكل منتظم لتفادي حدوث طفح جلدي.
2- تنظيف الأعضاء التناسلية:
- يجب تنظيف الأعضاء التناسلية بحرص، ويمكن القيام بالعملية أثناء تغيير الحفاضات.
- يجب استخدام قطعة من القطن المبلولة بالماء الفاتر، وتجفيف المنطقة جيدًا.
- يجب تفادي استخدام المنتجات المعطرة حول المنطقة لتجنب التهيج والحساسية.
- يجب أن يقوم الأبوان بنظافة الأعضاء التناسلية مرّة واحدة في اليوم على الأقل.
3- تنظيف الأنف والأذن:
- يجب تنظيف الأنف عن طريق استخدام القطن الناعم بحركة دائرية حول فتحة الأنف.
- يجب تفقد الأذنين باستمرار، وتوخي الحذر عند تنظيف الأذن لأنها منطقة حساسة.
- يجب استخدام قطعة قطن ناعمة مبلولة بالماء المغلي وجفّفها جيدًا.
- يجب تجنب استخدام الأدوات الحادة لتنظيف الأذن كالقطع أو الملقطات.
بهذه الطريقة، سيتمكن الأهل من تنظيف الأجزاء الحساسة في جسم الطفل الرضيع بشكل صحيح وبسهولة. ينصح بتنظيف هذه الأجزاء بشكل يومي للحفاظ على صحة الجلد الناعم وتفادي حدوث الالتهابات والتهيج.