كيفية تربية الطفل الرضيع بطرق صحيحة
تربية الطفل الصغير منذ ولادته لا تكون سهلة، والأم تحتاج إلى معرفة كيفية التعامل مع الأطفال الرضع، بدءًا من التغذية والحماية، ثم كيفية التصرف معه في حالات المرض أو الغضبربما يواجه الأم والأب صعوبة في تربية طفلهم الرضيع لأول مرة، ولكن بمرور الوقت، يكتسبان هذه المهارة من خلال التجارب أو استشارة المختصين في هذا المجال.
أو قراءة كتب تعليمية حول تربية الأطفال. لذلك سنقدم لكما بعض الإرشادات التي ستساعدانكما في تقديم الرعاية الملائمة لطفلكما الرضيع منذ ولادته.
يحتاج الأطفال الصغار الرضع إلى عناية ورعاية مختلفة بعض الشيء عن الأطفال الأكبر في السن. لذلك، سوف نقدم بعض الإرشادات حول كيفية تغذية ورعاية وتربية هؤلاء الأطفال، وتتضمن التربية الصحيحة للأطفال منذ الولادة ما يلي.
يتميز هذا النوع من الحليب بأنه له قوام كثيف وأن لونه يميل إلى الاصفرار، ويتم إنتاجه مباشرة من الثدي بعد الولادة.
يحتوي هذا اللبن على مستوى غذائي مرتفع جداً يساعد في تقوية مناعة الرضع خلال الأيام الثلاثة الأولى من ولادتهم ويحميهم من الفيروسات والجراثيم.
2. الحليب الانتقالي
بعد مضي ثلاثة أيام من الولادة، تبدأ الثدي في إنتاج ما يسمى بـ"الحليب الانتقالي"، وهو مشابه إلى حد كبير لحليب المخلوط بالبرتقال في تركيبه.
هذا الحليب يتضمن كمية أكبر من الدهون واللاكتوز مقارنة بحليب السرسوب، ومادة البروتين فيه أقل، كما يشتمل على المواد المغذية المتوازنة التي يحتاجها الطفل من فيتامينات وعناصر.
3. الحليب الكامل
الحليب الذي يتم إنتاجه بعد عشرة أيام من الولادة هو الحليب المستمر طوال فترة الرضاعة، يتمتع هذا النوع من الحليب بخصائص متمثلة في قوامه الخفيف، وشكله الشائع لجميع أنواع الحليب، حيث يحتوي على نسبة مرتفعة من الماء تصل إلى 80٪. والكمية المتبقية تشكِّلها المغذيات التي يحتاج إليها الطفل، وهذه تشمل: بروتينات، فيتامينات، ودهون.
من الضروري أن تقوم الأم بتحديد وقت محدد للنوم لطفلها، حيث يساعد هذا على تنظيم نومه وضمان قضاء ساعات مناسبة من النوم خلال الليل.
يتعين تحديد وقت محدد يوميًا للاستحمام وتناول الطعام، وأيضًا تحديد مواعيد الرضاعة، سواء كانت رضاعة طبيعية أو صناعية.
في فترة الأشهر المبكرة للرضيع، يجب الأولوية إيلاء الانضباط اهتماماً كبيراً حفاظاً على سلامة الطفل، وستظل هذه الأولوية قائمة حتى يصبح قادراً على فهم مفهوم الصواب والخطأ، ويكتشف عواقب أفعاله.
خلال تلك الأشهر، يقوم الآباء والأمهات بإزالة أية أشياء محتملة لتشكيل خطر على الطفل، وإبعاد الرضيع عن أية مكان غير آمن، كما يحولون اهتمام الطفل إلى الألعاب المُناسبة له والأنشطة المُناسبة لعمره.
بصيغة مختلفة، على سبيل المثال، إن بدأ الطفل يسحب كتابًا من كتبك الغالية الثمن والموضوعة فوق المنضدة، أو جذب هاتف والده بشدة، فيجب عليكم أن تأخذوا هذه الأشياء من يديه، ثم تعطيه كتابه الخاص المصور والملوَّن والجذاب للاطفال، او تشتغله بلعبة صاخبة.
عندما يبدأ الطفل بالزحف والحركة داخل المنزل، قد يصل إلى أماكن ليست مناسبة أو آمنة، لذا عليكِ أخذه وتوجيهه إلى موقع مناسب.
بإمكاننا تحديد الخطوط الفاصلة بين الصحيح والخاطئ، وتعليم الأطفال أهمية التزامهم بالسلوك السليم دائماً سواء في قولهم أو أفعالهم، شريطة استدامة التعليم والتربية على ذلك، كما يتعين أن يكون ما هو غير مسموح به اليوم، محظورًا في المستقبل وفي كل يوم.
من بين الأخطاء الشائعة في تربية الأطفال أن يحرم الآباء والأمهات شيئًا ما على الطفل في يوم واحد ثم يسمحون له بذلك في يوم آخر، أو العكس.
إذا لم تمنحوا الطفل الرضيع فرصة اللعب في مكتب والده اليوم والتسلية بأغراضه، عليكم أن تمنعوه من فعل ذلك في اليوم التالي، ينبغي أن تكون الضوابط مستقرة، حتى لا يشعر الطفل بالارتباك والحيرة بشأن ما يجب القيام به وما يجب تجنُّبه، في هذه المرحلة، يجب استخدام لغة واضحة وصريحة، على سبيل المثال "لا تقم بهذا"، "يرجى ترك هذا"، "تعال هنا".
يتم بدء تربية الطفل منذ الولادة، وتشمل إعطاء الرضيع كميات كبيرة من المودة والحب والرعاية والأمان، ويبدأ الإرشاد والتعلم من خلال التربية، مما يعني المحافظة على الانضباط والتفريق الواضح بين ما هو صحيح وما هو خطأ.
تتمثل بداية التربية في سن 5-6 أشهر، حيث يدرك الطفل معنى كلمة "لا" و يصغي إلى اختلاف بين السلوك الجيد والسلوك المخالف.
على الرغم من أن تطور مهارات الطفل ومستوى ذكائه يختلف من طفل لآخر، إلا أن الأسلوب الذي يؤدي إلى نتائج جيدة في التربية يختلف أيضًا من طفل لآخر. بالإضافة إلى ذلك، تتطلب كل مرحلة عمرية أسلوباً مختلفاً في التربية.
كيفية تربية الطفل الرضيع منذ الولادة كيف يمكن تربية الرضع بطريقة صحيحة منذ الولادة؟
على الرغم من أن تطور مهارات الطفل ومستوى ذكائه يختلف من طفل لآخر، إلا أن الأسلوب الذي يؤدي إلى نتائج جيدة في التربية يختلف أيضًا من طفل لآخر. بالإضافة إلى ذلك، تتطلب كل مرحلة عمرية أسلوباً مختلفاً في التربية.
كيفية تربية الطفل الرضيع منذ الولادة كيف يمكن تربية الرضع بطريقة صحيحة منذ الولادة؟
يحتاج الأطفال الصغار الرضع إلى عناية ورعاية مختلفة بعض الشيء عن الأطفال الأكبر في السن. لذلك، سوف نقدم بعض الإرشادات حول كيفية تغذية ورعاية وتربية هؤلاء الأطفال، وتتضمن التربية الصحيحة للأطفال منذ الولادة ما يلي.
الرضاعة الطبيعية
- الرضاعة الطبيعية هي أكثر الوسائل فعالية لتزويد الأطفال بالغذاء منذ ولادتهم، إذ يحتوي حليب الأم على كل المغذيات التي يحتاجها الصغار.
- لا يوجد حاجة للقلق الذي يشعر به جميع الأمهات في البداية بشأن ما إذا كانت الرضاعة الطبيعية كافية للطفل أم لا.
- تعني الجملة أن تناول الأم لغذاء صحي سيساعد في زيادة قيمة حليبها وجعله مناسبًا لطفلها خلال الستة أشهر الأولى دون الحاجة إلى أي إضافات.
- يتم تقديم الطعام بشكل متدرج مع الحليب.
- ينبغي للأم أن تتعلم الطريقة الصحيحة لإرضاع طفلها بالطريقة الطبيعية، من أجل راحة الرضيع والأم، وتسهيل عملية الرضاعة.
- ينبغي التذكير بأن حليب الأم يتكون من ثلاث مراحل، وكل مرحلة تزوّد الطفل بالقيمة الغذائية المطلوبة له في هذه المرحلة.
- مراحل الرضاعة الطبيعية
يتميز هذا النوع من الحليب بأنه له قوام كثيف وأن لونه يميل إلى الاصفرار، ويتم إنتاجه مباشرة من الثدي بعد الولادة.
يحتوي هذا اللبن على مستوى غذائي مرتفع جداً يساعد في تقوية مناعة الرضع خلال الأيام الثلاثة الأولى من ولادتهم ويحميهم من الفيروسات والجراثيم.
2. الحليب الانتقالي
بعد مضي ثلاثة أيام من الولادة، تبدأ الثدي في إنتاج ما يسمى بـ"الحليب الانتقالي"، وهو مشابه إلى حد كبير لحليب المخلوط بالبرتقال في تركيبه.
هذا الحليب يتضمن كمية أكبر من الدهون واللاكتوز مقارنة بحليب السرسوب، ومادة البروتين فيه أقل، كما يشتمل على المواد المغذية المتوازنة التي يحتاجها الطفل من فيتامينات وعناصر.
3. الحليب الكامل
الحليب الذي يتم إنتاجه بعد عشرة أيام من الولادة هو الحليب المستمر طوال فترة الرضاعة، يتمتع هذا النوع من الحليب بخصائص متمثلة في قوامه الخفيف، وشكله الشائع لجميع أنواع الحليب، حيث يحتوي على نسبة مرتفعة من الماء تصل إلى 80٪. والكمية المتبقية تشكِّلها المغذيات التي يحتاج إليها الطفل، وهذه تشمل: بروتينات، فيتامينات، ودهون.
- الاهتمام بنوم الرضيع: متى وأين؟
يتعين على الأم من اليوم الأول لولادة طفلها أن تضعه على سرير خاص به للنوم، ويجب أن تبقى طفلها في نفس الغرفة مع والديه.
بعد مضي ثلاثة أشهر، يُمكن للأم تحويل طفلها إلى غرفة أخرى؛ فالطفل يبدأ في فهم العالم من حوله بعد مرور تلك الفترة، ويجب عليه أن يشعر بالاستقلال.
بعد مضي ثلاثة أشهر، يُمكن للأم تحويل طفلها إلى غرفة أخرى؛ فالطفل يبدأ في فهم العالم من حوله بعد مرور تلك الفترة، ويجب عليه أن يشعر بالاستقلال.
- تعويد الطفل على نظام واحد
من الضروري أن تقوم الأم بتحديد وقت محدد للنوم لطفلها، حيث يساعد هذا على تنظيم نومه وضمان قضاء ساعات مناسبة من النوم خلال الليل.
يتعين تحديد وقت محدد يوميًا للاستحمام وتناول الطعام، وأيضًا تحديد مواعيد الرضاعة، سواء كانت رضاعة طبيعية أو صناعية.
- وضع الحدود للطفل بلطف
في فترة الأشهر المبكرة للرضيع، يجب الأولوية إيلاء الانضباط اهتماماً كبيراً حفاظاً على سلامة الطفل، وستظل هذه الأولوية قائمة حتى يصبح قادراً على فهم مفهوم الصواب والخطأ، ويكتشف عواقب أفعاله.
خلال تلك الأشهر، يقوم الآباء والأمهات بإزالة أية أشياء محتملة لتشكيل خطر على الطفل، وإبعاد الرضيع عن أية مكان غير آمن، كما يحولون اهتمام الطفل إلى الألعاب المُناسبة له والأنشطة المُناسبة لعمره.
بصيغة مختلفة، على سبيل المثال، إن بدأ الطفل يسحب كتابًا من كتبك الغالية الثمن والموضوعة فوق المنضدة، أو جذب هاتف والده بشدة، فيجب عليكم أن تأخذوا هذه الأشياء من يديه، ثم تعطيه كتابه الخاص المصور والملوَّن والجذاب للاطفال، او تشتغله بلعبة صاخبة.
عندما يبدأ الطفل بالزحف والحركة داخل المنزل، قد يصل إلى أماكن ليست مناسبة أو آمنة، لذا عليكِ أخذه وتوجيهه إلى موقع مناسب.
- التدريب على الانضباط بقواعد ثابتة
عندما يبلغ الطفل حوالي ستة أشهر يمكن الاستمرار في وضع الحدود له، ولكن بأسلوب مختلف، وتعليمه التحكم في نفسه والتزام القواعد، وفي مرحلة معينة من العمر، يتمكن الطفل من فهم المعنى المرادف للكلمة "لا".
بإمكاننا تحديد الخطوط الفاصلة بين الصحيح والخاطئ، وتعليم الأطفال أهمية التزامهم بالسلوك السليم دائماً سواء في قولهم أو أفعالهم، شريطة استدامة التعليم والتربية على ذلك، كما يتعين أن يكون ما هو غير مسموح به اليوم، محظورًا في المستقبل وفي كل يوم.
من بين الأخطاء الشائعة في تربية الأطفال أن يحرم الآباء والأمهات شيئًا ما على الطفل في يوم واحد ثم يسمحون له بذلك في يوم آخر، أو العكس.
إذا لم تمنحوا الطفل الرضيع فرصة اللعب في مكتب والده اليوم والتسلية بأغراضه، عليكم أن تمنعوه من فعل ذلك في اليوم التالي، ينبغي أن تكون الضوابط مستقرة، حتى لا يشعر الطفل بالارتباك والحيرة بشأن ما يجب القيام به وما يجب تجنُّبه، في هذه المرحلة، يجب استخدام لغة واضحة وصريحة، على سبيل المثال "لا تقم بهذا"، "يرجى ترك هذا"، "تعال هنا".
- التربية الإيجابية للطفل
- طريقة لطيفة ومحددة في الوقت ذاته، تعزز احترام الطفل وتشجعه على اتخاذ الأفعال الصحيحة.
- كيفية مساعدة الصغار على تجربة الانتماء والتقدير.
- طريقة فعالة على المدى البعيد، لأن العقاب الفوري يكون فعالًا في الغالب فقط على المدى القصير.
- يمكن استخدام طرق مختلفة لتعليم الأطفال مهارات اجتماعية وحياتية ضرورية، منها التدريس بشأن قيم الاحترام، التقدير والتعاون مع الآخرين.
- يمكن تعزيز اكتشاف قدرات الأطفال وتوجيههم في استخدامها بطريقة مفيدة، من خلال الطرق البناءة.
نصائح لرعاية الأطفال حديثي الولادة
بعض النصائح التي من شأنها أن تساعدك في التعامل مع الرضَّع والأطفال حديثي الولادة، وتربيتهم بطريقة سليمة حفاظًا على صحتهم.- ينبغي على الأم أن تعتني بتنظيف يديها بعناية قبل تغيير الملابس الخاصة بالرضيع وتغيير حفاضاته، وقبل استحمامه لمنع اِنْتِقَالِ الأَمْرَاضِ والجراثيم إلى الطفل.
- يجب على الأم أن تتعلم كيفية حمل الطفل بطريقة صحيحة، وخاصةً أثناء الرضاعة، وتدعم رأسه بيدها، وهذا يكون أكثر أهمية خلال أول أيام حياة الطفل.
- ينصح بتجنب هز الأطفال بقوة في فترات اللعب و أثناء نوبات غضبهم لأن رأس الرضيع ورقبته لم يكتمل نموها حتى الآن، مما يعرضها لخطورة احتكاك مفرط قد يؤدي إلى إصابات في المخ.
- كذلك، يمكن أن تستسهل بعض الأمهات في غسل أطفالهنّ الرضّع في الأجواء الباردة. لكن يمكن للأم استخدام قطعة قطن مع الماء الدافئ لتحميم طفلها وتطهير جسده. وبالإضافة إلى ذلك، يجب على الأم أيضًا أن تبقي بشرة طفلها رطبة باستخدام واحد من زيوت الترطيب.
- يهم أيضاً الاهتمام باختيار الحفاضات المناسبة للرضيع وتبديلها بشكل مستمر على مدار اليوم، وعلى الأم تطبيق كريم مرطب على جلد الرضيع مع استخدام الحفاضات لتجنب التهابات، كما يجب استخدام كريم مناسب للتسلخات إذا تكوّنت.
- يحتاج الطفل المولود حديثًا إلى الشعور بالرعاية والأمان، حيث يتمثل هذا في التقرب من أمه، و التزامن بتنفسها و دقات قلبها، فضلاً عن لمسات العناية بجسمه الضعيف.
- تربية الطفل الرضيع بعد الشهر الثالث ينبغي للأم أن تحافظ على الهدوء وتتجنب الإنفعالات مع طفلها.
- يتوجب علينا تدريب الصغير على عدم إتلاف أي شيء يحمله بيده، سواء كانت ألعاب أو غيرها من الأشياء المحيطة به.
- خلال تلك الفترة، يمكن للأطفال بدء عملية التسنين وعض الشخص الراضع. من الأهمية بمكان ألا تحولي دون ذلك بعنف ولا تصرخي في وجهه، على أن تظهري صبراً كافياً وتدرِّبي طفلكِ على ابتعاده عن ذلك السلوك. يمكن وضع إصبعكِ على أنف الطفل حيث سيرحل عن صدركِ بحثاً الهواء، وقد يأخذ فترة ليفهم ان هذا السلوك خطأ من خلال فطرته.
- تربية الطفل بعد الشهر السادس يبدأ الطفل بالحركة خلال هذه المرحلة، ولذا ينبغي عليكِ تأمين المنزل جيداً، على سبيل المثال، تركيب حواجز على السلالم وعدم ترك مفاتيح الكهرباء معروضة. يمكن لكِ تجهيز مساحة في المنزل خصيصًا للعب الأطفال، وضعي فيها العديد من الألعاب المختلفة التي تُساعد على تنمية مهاراتهم.
- عندما يقوم الطفل بفعل محفوف بالخطر عليه، لا تصرخي عليه؛ لأن هذا سيدعم من تقليد فعله مجددًا، وبالتالي يمكنك أن تشتتي انتباهه بأي طريقة ممكنة.
- الآن فهم الطفل معنى الصحيح والخاطئ، لذلك يجب عليكِ توضيح ما يتعين عمله بكلمات بارزة واضحة، وإبداء ما يجب تجنبه. يجب أن تكون الممارسات الواجب اتباعها لتربية الأطفال في عمر 6 أشهر منظَّمة وتستند إلى قواعد ثابتة.
- تربية الطفل عمر سنة عندما يكبر الطفل، يتعلم إظهار مشاعره عن طريق الصراخ والغضب. لذلك، من المهم تهدئة الطفل وإظهار له كيفية التحكم بأسلوب غير مكبوت لحالته المزاجية.
- يمكنك التعبير عن استيائك تجاهه بالامتناع عن الحديث معه حتى يتوقف عن هذا السلوك، في الوقت المناسب سيصير خائفًا من غضبك.
- إذا كان الطفل في موقع أمن، بإمكانك تركه حتى يستريح تماماً.
التربية السليمة للطفل عمر سنتين وأكبر
- يتعين على الأم أن ترسخ هذه القيم التربوية في نفس الطفل بمجرد أن يكون قادرًا على فهمها، وستكون هذه القيم ذات أهمية كبيرة في إزالة المشاعر الضاغطة التي يواجهها لدى كبر سنّه.
- تحفيز الأطفال على مشاركة الآخرين أحزانهم ومواساتهم في حال تعرضوا للمشاكل.
- يتعرض الأطفال لتحذيرات من التنمر والسخرية على غيرهم، ويشرحون لهم آثار هذا التصرف عليهم وعلى غيرهم.
- تحفيزه على القيام بالأنشطة التطوعية وتمد يده لمساعدة الآخرين الذين هم في حاجة إليه.
- عدم منح الجائزة بشكل دائم كلما قام الطفل بتصرف جيد، حيث يؤدي ذلك إلى تأجيل توقعاته لإنتظار الجائزة في كل مرة.
- لا بد للوالدين من تحوّلهم إلى نموذج حسن بالنسبة لأولادهم، وتعزيز صفات الأخلاق الحميدة.
- تدريب الطفل على تحمل المسؤولية.
- عندما يبدأ الطفل في التحدث، ينبغي على الوالدين تعليمه الامتنان واستخدام الكلمات الجيدة.